













الذكاء الاصطناعي

بدأ الذكاء الاصطناعي يُعيد بقوة تشكيل عالم العمل. فهو لم يعد أداة تقنية محضة، بل أصبح قوة رئيسية تدفع طريقة عمل الشركات، وتؤثر في تفاعل العملاء مع العلامات التجارية، وتُعيد تعريف وظائف ومهام في مختلف القطاعات.

أعاد احتجاج ابتهال أبو سعد، الموظفة المغربية في شركة مايكروسوفت العملاقة، على دعم "إسرائيل" والضلوع في حرب الإبادة المستمرة ضد قطاع غزة، تسليط الضوء على دور هذه الشركات وسياساتها المنحازة وحتى الداعمة لها من خلال مشاريع عديدة.

نشرت صحيفة التايمز البريطانية تقريرا مطولا عن الملياردير بالمر لوكي، الذي تصفه الصحافة الأميركية بأنه عبقري عالم الواقع الافتراضي، وتحدثت عن هوسه بصنع أسلحة فتاكة تعمل بالذكاء الاصطناعي.

كشفت دراسة جديدة أن الأشخاص الذين يستخدمون أدوات الذكاء الاصطناعي في العمل يختارون الطريق السهل من خلال جعل هذه الأدوات تفكر لهم، فيفقدون قدرتهم العقلية في المقابل.

بعض الأشخاص يشعرون بالانزعاج من انتشار الذكاء الاصطناعي في جميع المجالات، لكنه تطور لا يمكن تجاهله شئنا أم أبينا.

مع انتشار برامج وتطبيقات الذكاء الاصطناعي، تثور الكثير من علامات الاستفهام بشأن خطورته وما يمكن أن يمثله من "تهديد وجودي" علي البشر.